THE SMART TRICK OF الصدمة الثقافية THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of الصدمة الثقافية That Nobody is Discussing

The smart Trick of الصدمة الثقافية That Nobody is Discussing

Blog Article



فيما يأتي بعض النَّصائح لمساعدتك في التعامل مع مشاعر الحنين إلى الوطن:

تحدى نفسك: حدد لنفسك هدفاً يومياً يتمثل بالتفاعل مع شخص واحد جديد -على الأقل- من السكان المحليين. سواءً أكانَ ذلك الشخص عامل متجرٍ أم نادل.

على وجه التحديد ، هذه المراحل لها علاقة بها تطور خيال المجتمع المرجعي ومجتمع الانتماء للشخص الذي يهاجر:

وقد تتعرض للصدمة الثقافية هذه الزوجة حين تتزوج جديدا حتى لو كان من نفس البلدة ونفس المحافظة، قد تكمن الصدمة هنا في طباع التربية ومفاهيم الحياة العامة وطرق التعامل وغيرها من الأمور التي تظهر بالتعامل.

الصَّدمة الثقافية: تعريفها وأسبابها وطرُق التَّغلب عليها

أفضل وسيلة للتغلب على الصدمة الثقافية في أثناء السفر هي التواصل مع أفراد آخرين يشاركونك نفس التجربة، وعندما تتحدث معهم عن مشكلاتهم ومناقشة طرائق حلها، ومن خلال تقديم الدعم لبعضكم، فيتيح هذا التواصل فرصة الحصول على التعاطف والفهم الحقيقي لما يدور من حولك.

كونها مواجهة ، يمكن أن تكون الصدمة الثقافية مرئية من مراحل مختلفة ويمكن أن تولد أيضًا صراعات نفسية واجتماعية.

Some people integrate totally and take on all elements of the host tradition while dropping their original identification. This is known as cultural assimilation. They Typically continue being while in the host region for good. This team is sometimes often called "Adopters" and describes approximately 10% of immigrants.[20]

تعتبر الملابس وتسريحات الشعر والمجوهرات جزءًا من الثقافة المادية، ولكن ملاءمة ارتداء ملابس معينة لأحداث معينة تعكس الثقافة غير المادية. ينتمي مبنى المدرسة إلى الثقافة المادية، ولكن أساليب التدريس والمعايير التعليمية هي جزء من الثقافة غير المادية للتعليم. يمكن أن تختلف هذه الجوانب المادية وغير المادية للثقافة بمهارة من منطقة إلى أخرى. عندما يسافر الناس إلى أماكن أبعد، وينتقلون من مناطق مختلفة إلى أجزاء مختلفة تمامًا من العالم، تصبح بعض الجوانب المادية وغير المادية للثقافة غير مألوفة بشكل كبير. ماذا يحدث عندما نواجه ثقافات مختلفة؟ عندما نتفاعل مع ثقافات أخرى غير ثقافتنا، نصبح أكثر وعيًا بالاختلافات والقواسم المشتركة بين عوالم الآخرين وعالمنا.

وعلى الرغم من أن الصدمة الثقافية قد تكون سلبية في البداية، إلا أنها شيء يمر به كل مسافر بشكل أو بآخر، حتى أولئك المتمرسون في السفر.

قد تكون المراحل المبكّرة من الصدمة الثقافية صعبة، بيد أنَّها مراحل مؤقتة ويمكن التَّحكم فيها.

قد يكون سقف توقعات الطالب مرتفع للغاية في بداية الأمر؛ إذ قد ينظر إلى الأمور من منظور سائحٍ خلال الأسابيع القليلة الأولى. لكي يقوم لاحقاً بالتفتيش بدقة عن نقاط التَّشابه والتَّباين بين ثقافته وثقافة البلد المُضيف.

شهد العالم في السنوات الأخيرة ارتفاعاً في معدل الهجرة والسفر، التي قد نتج عنها بعض التأثيرات القوية في نفسية الأشخاص وفي أفكارهم، وتتحول هذه التأثيرات إلى ما يدعى بالصدمات الثقافية.

مرحلة التكيّف، تأتي هذه المرحلة بعد مرور فترة لوصول الشخص للبلد والبدء اضغط هنا بالتعرف عليها أكثر وتكوين بعض العلاقات.

Report this page